اقوال منى أبوزيد

منى أبو زيد فليسوفه بودليو، من أكثر الأشياء التي تقال عنها أنها من أعظم الشعراء حيث عملت في الكثير من الكتب المختلفة منها كتابات فولتير والفيلسوف بودلير وتشارلز ديكينز وتى اس اليوت وشارلوت برونتى، حيث أنها عملت على تقديم أفضل الأعمال لديها وهي واحدة من أكثر المتميزين في عالم الفلسفة، حيث أن قيل عنها الكثير من الأحاديث والاقاويل الرائعة، منى أبو زيد لن تنس اللحظات الجميلة التي ظلت تبحث فيها عن مكونات أحدب نوتردام من أجل أن تعرف جميع القصة وتنفعها اثناء الكتابة.

محتويات الموضوع

اقتباسات منى أبوزيد

“هذا التناقض لا يعني شيئاً..لا تفسره حباً أو شوقاً أو أي هراء صادق من هذاأنا متناقضة منذ ولادتيأو ربما.. أنا أحبك منذ ولادتي !!”

“رددنا بالأمس:“على الغد أن يُعاشبقدر ما نستطيع.”وبعيدًا عن التندمأو إيقاظ الذنوبأدوّن ملاحظة:” الغد لا يرحبإلا بخذلان جديد.”..اليومهو غد الأمسوأمس الغد؛واليوم نرددما سنخونه غدًابقدر ما نستطيع.”

“قالت أحبك في ثبات تام .. هي تعلم كم أكره الثبات في القولتعلم أن هذه أقوى مؤشرات الكذب عنديو برغم احتمال تعمدها فعل ذلك الذي ينمو ..فيكبر.. فينبت الآن بعقليإلا انني كدت أصدق أنها تكذب..وغز عينها شيئ ما.. أنتشيت..هي صادقة !”

“الأشجار لا الجبالالاشجار لا تنحني لتأكلالأشجار أغنى من أن تثورالأشجار تسقط تحت أجسادنالا فوق رؤوسنا..

الأشجار نفحة عظمة من الله.”

“‎(0)الرائحة عفنة ببيتنا يا أميلن أعود اليومإلا كرحيق وردة…..(1)أميأنا سعيدبيتنا برائحة الطيبأميألا تسمعيني ؟!أنا هنافوق رأسك !!”

“والموت غاضبكيف لهؤلاء ” الآدميين ” أن يفقدوني رهبتيكيف للامبالاتهم ان تخسف بي هكذاو كلما غضب كلما زاد السماء إحتفاءا..”

“الحب لا يُطفئه إلا حب مثله !”

“كان لغيابهم ضريبة ما ..تدفعها قلوبنا كل ليلة ..ألماً..ودمعاً..وحنيناً”

“لا تسألوني لما البكاء من يسأل الغيم – علي أي حال – لم المطر؟؟”

“لأن ملح عينيك لن يذيب الورق اقرأي”

“لا تبك أيها الوطننحن نحبك بكل ما فينا من غباء و نحن فقط من يجب أن يبكي لأن الغباء ليس للجميع..”

“من أين لي برصيف حزين يحتوينيو شارع لا يبلغه افق يدثرنا معاًمن أين لي ؟فهذه الجدران لا تسع وحشتي ابداً ..”

“القراءة وسيلة أخرى للصمت”

“الجنون أن تشتهي عودة الراحلين مُحمّلين بقديم روحك، و الحب أن يفعلو.”

“الكتابة هي اعتراف مهذّب بالعجز.”

الوحدة رمال متحركة.. زوارها قليلين مختلفي الوجهة.. لذلك هي لا تترك مجالا لثرثرة هي فقط.. تبتلعهم !

“قاسِ جداً أن أعاملك كالغرباءليس لأنك لم تكن كذلكلكن لأنك مع الغرباء تكن مرفوع الرأس مهذب الكبرياءو أنا مكلومة ف الثانية ..و مازلت أنزف !انه الشعور بأني محتقرة جداً و رثة جداً جداًكعقب سيجارة دعسته و – بالطبع – لم تلتفت للاعتذار !!”

“انا لا احتاج منك الآن غير ذاك الصدر ألقـى فيهو تلك اليد أُغمر بها..هششش !!إنها سكرات موتيفهل لك ان تحترمها ؟!”